← Back to Products
Mor Lazurde

Mor Lazurde

Vision Health, Vision
399 ILS
🛒 اشتري الآن

مور لازورد: استعادة وضوح الرؤية ودعم صحة العين المتقدمة

نقدم لكم "مور لازورد" (Mor Lazurde)، المنتج المصمم خصيصًا لدعم العينين في عالم يزداد فيه الاعتماد على الشاشات والتعرض المستمر للإجهاد البصري. إذا كنت تشعر بثقل على جفنيك، أو أن التفاصيل الدقيقة بدأت تفقد حدتها، أو أنك تعاني من الإرهاق بعد يوم طويل، فأنت لست وحدك في هذه التجربة. تتطلب عيوننا اليوم رعاية إضافية لمواجهة التحديات الحديثة من الضوء الأزرق والتحديق المستمر لساعات طويلة. هذا المنتج يمثل خطوة استباقية نحو الحفاظ على نعمة البصر الثمينة وضمان استمرارها بكامل كفاءتها لسنوات قادمة.

المشكلة: الإجهاد البصري المتزايد وتأثيره الخفي على جودة الحياة

في عصرنا الحالي، أصبحت عيوننا تعمل تحت ضغط غير مسبوق لم يشهده الأجداد؛ فالعمل المكتبي، والتواصل الرقمي، والترفيه المعتمد على الشاشات يضع حملاً ثقيلاً على نظامنا البصري المعقد. هذا الحمل المستمر لا يقتصر فقط على الشعور بالتعب العابر في نهاية اليوم، بل يتراكم ليؤدي إلى مشاكل أكثر عمقاً مثل جفاف العين المزمن، وصعوبة التركيز على مسافات مختلفة، وتدهور تدريجي في حدة الرؤية الليلية. نحن نعتبر رؤيتنا أمراً مسلماً به حتى تبدأ التحديات في الظهور، وحينها يصبح البحث عن حل فعال وموثوق أمراً ملحاً وشاغل الجميع لمن تجاوزوا سن الثلاثين ويبحثون عن حلول عملية.

التعرض المزمن للضوء الأزرق المنبعث من الأجهزة الإلكترونية يعمل كعامل مسرّع لتلف الخلايا الحساسة في شبكية العين، مما يهدد بظهور أعراض مزعجة قد تعيق الأنشطة اليومية البسيطة مثل القراءة أو قيادة السيارة ليلاً. كثير من الحلول المتوفرة في السوق إما أنها تركز فقط على الترطيب السطحي أو تقدم مركبات غير مدعومة علمياً بشكل كافٍ، مما يترك الفجوة قائمة بين الحاجة الفعلية والدعم المقدم. هذا الإهمال قد يؤدي إلى نتائج غير مرغوبة على المدى الطويل، ليس فقط على مستوى الرؤية، بل يؤثر كذلك على مزاج الشخص وقدرته على الاستمتاع بحياته اليومية والتركيز في مهامه الهامة.

هنا يأتي دور "مور لازورد" كحل شامل ومدروس بعناية فائقة، مصمم خصيصاً لتلبية احتياجات البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 30 عاماً فما فوق ويواجهون هذه الضغوط البصرية اليومية. نحن ندرك أن هذه الشريحة العمرية تبحث عن منتج يدمج بين العلم الدقيق والفعالية المثبتة، لا مجرد وعود عابرة، ولهذا تم تطوير تركيبته لتعمل على مستوى أعمق، داعمة للبنية الأساسية للعين ومحاربة الجذور الحرة التي تسبب التلف التدريجي. "مور لازورد" ليس مجرد مكمل غذائي عادي، بل هو برنامج دعم متكامل يهدف إلى استعادة الحيوية لجهازكم البصري وإطالة عمره الافتراضي بجودة عالية.

ما هو مور لازورد وكيف تعمل آلية عمله المتقدمة

مور لازورد هو تركيبة متطورة تم تصميمها لتوفير دعم غذائي شامل ومستهدف لأهم مكونات العين الحيوية، مع التركيز بشكل خاص على حماية الشبكية وتحسين وضوح الرؤية المركزية والطرفية. جوهر عمل هذا المنتج يكمن في استهداف ثلاثة محاور رئيسية: مكافحة الإجهاد التأكسدي، دعم صحة الأوعية الدموية الدقيقة في العين، وتوفير اللبنات الأساسية اللازمة لتجديد الخلايا البصرية. هذا النهج المتكامل يضمن أن الدعم لا يكون سطحياً، بل يخترق الأنسجة العميقة للعين ليقدم حماية فعالة وطويلة الأمد ضد التدهور المرتبط بالعمر والعوامل البيئية الحديثة. كل مكون تم اختياره بعناية فائقة لضمان التآزر في العمل وتحقيق أقصى استفادة ممكنة للمستخدم.

الآلية الأساسية لعمل مور لازورد تتمحور حول توفير جرعات مركزة ومدروسة من مضادات الأكسدة القوية، وعلى رأسها اللوتين والزياكسانثين، وهما مركبان أساسيان يتراكمان طبيعياً في البقعة الصفراء للعين. هذه المنطقة هي المسؤولة عن الرؤية المركزية الحادة التي نستخدمها للقراءة والتعرف على الوجوه، وبمرور الوقت ومع التعرض للضوء الأزرق، تبدأ هذه الأصباغ في النضوب. مور لازورد يعيد بناء مخزون هذه الأصباغ الواقية، مما يعمل كمرشح طبيعي للضوء الضار ويقلل من التلف التأكسدي الذي يهدد الخلايا العصبية البصرية الحساسة. هذا الدعم المستمر يعادل ارتداء نظارات شمسية داخلية تحمي العين من الداخل ضد الاعتداءات اليومية المستمرة.

بالإضافة إلى الحماية المضادة للأكسدة، يركز مور لازورد على دعم الدورة الدموية الدقيقة المحيطة بالعين، وهو أمر بالغ الأهمية لتغذية الشبكية والأعصاب البصرية بالأكسجين والمواد المغذية الضرورية. يحتوي المنتج على عناصر مثل مستخلص التوت البري (بتركيز عالٍ من الأنثوسيانين) وفيتامينات مجموعة B التي تلعب دوراً حيوياً في تحسين تدفق الدم المجهري وتقليل احتمالية الإجهاد الناتج عن نقص التروية الخلوية. هذا التحسين في الدورة الدموية يساعد في تسريع إزالة الفضلات الأيضية من الأنسجة البصرية، مما يساهم في تقليل الشعور بالاحمرار والتعب الناتج عن تراكم المواد الضارة خلال ساعات العمل الطويلة أمام الشاشات.

كما أن مور لازورد لا يغفل أهمية الترطيب الداخلي للعين، وهو ما يتجاوز مجرد استخدام قطرات العين الخارجية. من خلال توفير أحماض أوميغا 3 الدهنية الأساسية، وخاصة DHA، فإن المنتج يدعم بنية أغشية الخلايا في جميع أنحاء الجهاز البصري، بما في ذلك الغدد الدمعية التي تنتج الدموع. هذا الدعم الهيكلي يساعد في الحفاظ على جودة الفيلم الدمعي، مما يقلل من أعراض الجفاف المزعجة التي تزيد من تهيج العين وتؤثر سلباً على وضوح الرؤية بشكل مستمر. هذا التكامل بين الحماية من الأكسدة، دعم الأوعية الدموية، والترطيب الداخلي هو ما يميز مور لازورد عن المنتجات التقليدية.

إن عملية الاستخدام اليومية البسيطة لـ "مور لازورد" تضمن تدفقاً ثابتاً للمغذيات الأساسية إلى العين على مدار اليوم، مما يحافظ على مستويات مثالية من المواد الواقية ويضمن أن العين تكون في أفضل حالاتها لمواجهة تحديات الغد. نحن لا نتحدث عن حل سحري، بل عن تغذية دقيقة ومستمرة لأكثر الأعضاء حساسية في جسم الإنسان، مما يسمح لها بالقيام بعملها بكفاءة عالية حتى في ظل الظروف البيئية القاسية التي نواجهها يومياً. هذا هو الأساس الذي نبني عليه توقعات المستخدمين لتحقيق تحسن ملموس ومستدام في جودة رؤيتهم.

بشكل عام، يمكن تلخيص آلية عمل مور لازورد في كونه "درعاً غذائياً" متكاملاً؛ فهو يبني دفاعات قوية ضد الضرر المستقبلي (الحماية من الضوء الأزرق والتأكسد)، ويحسن الظروف التشغيلية الحالية للعين (تحسين الدورة الدموية والترطيب)، ويدعم قدرتها على التعافي والتجدد الذاتي. هذا التناغم بين المكونات هو سر فعاليته العالية للمستخدمين الذين يبحثون عن حلول حقيقية وموثوقة تتجاوز مجرد التخفيف المؤقت للأعراض.

كيف يعمل مور لازورد بالضبط على أرض الواقع

دعونا نتصور سيناريو يومي لشخص يعمل لساعات طويلة أمام شاشة حاسوب مضيئة بالضوء الأزرق، وهو أمر شائع جداً بين جمهورنا المستهدف الذي يتجاوز الأربعينيات والخمسينيات من العمر. بدون دعم مناسب، يبدأ هذا الشخص بالشعور بـ "ضبابية بصرية" متزايدة حول الساعة الرابعة عصراً، حيث يصبح التمييز بين تدرجات الألوان أو قراءة النصوص الصغيرة أكثر صعوبة وإرهاقاً للعينين. عند تناول مور لازورد بانتظام، تبدأ الأصباغ الواقية في التراكم في البقعة الصفراء، وتصبح بمثابة مرشح فعال يقلل من الطاقة الضارة للضوء الأزرق التي تصل إلى المستقبلات الضوئية الحساسة.

في سيناريو آخر، قد يجد مستخدم مور لازورد أن قيادة السيارة ليلاً أصبحت أقل إرهاقاً مقارنة بالماضي؛ فالأضواء القادمة من السيارات الأخرى كانت تسبب وهجاً مؤلماً وتشتيتاً ملحوظاً، مما يؤثر على سلامة القيادة. هذا التحسن الملحوظ يعود جزئياً إلى تقوية الأوعية الدموية الدقيقة المحيطة بالشبكية بفضل دعم الأنثوسيانين والأحماض الدهنية، مما يقلل من الالتهاب ويحسن استجابة الخلايا البصرية للإضاءة المتغيرة بسرعة. النتيجة هي رؤية أكثر استقراراً وأقل تأثراً بالوهج المفاجئ، مما يعيد الثقة أثناء القيادة المسائية.

أما بالنسبة لمن يعانون من إحساس مزعج بالجفاف والحرقة، خاصة عند الاستيقاظ أو بعد فترات طويلة من التركيز دون رمش متكرر، فإن مور لازورد يوفر دعماً داخلياً لإنتاج الدموع الصحية. الأحماض الدهنية الأساسية تساعد في استقرار الطبقة الدهنية للفيلم الدمعي، مما يمنع التبخر السريع للدموع ويحافظ على سطح العين رطباً وناعماً لفترات أطول. هذا يعني أن الحاجة إلى استخدام قطرات الترطيب المفرط تقل، ويصبح الشعور العام بالراحة البصرية أكبر وأكثر استدامة على مدار اليوم.

المزايا الرئيسية لـ "مور لازورد" وشرح تفصيلي لكل منها

  • الحماية القصوى للبقعة الصفراء (الماكولا): هذه الميزة هي حجر الزاوية في فعالية مور لازورد، حيث يتم تزويد الجسم بتركيزات عالية من اللوتين والزياكسانثين بنسبة مثالية (غالباً 5:1)، وهي نسبة تم إثبات أنها تعزز كثافة الصبغة البقعية بشكل فعال. تخيل أن البقعة الصفراء هي عدسة الكاميرا الأكثر حساسية لديك؛ فكلما كانت هذه العدسة محمية بطبقة مضادة للأكسدة أكثر سمكاً، قل الضرر الذي يلحق بالصور الملتقطة. هذا يترجم إلى الحفاظ على تفاصيل الرؤية المركزية، مما يتيح لك الاستمتاع بقراءة النصوص الصغيرة أو رؤية ملامح الوجه بوضوح أكبر، وهذا الدعم يصبح أكثر أهمية مع التقدم في العمر حيث تبدأ هذه المادة الطبيعية في التناقص بشكل حتمي.
  • تحسين القدرة على التكيف مع تغيرات الإضاءة (الرؤية الليلية): القدرة على الانتقال من بيئة ساطعة إلى بيئة مظلمة (أو العكس) تعتمد بشكل كبير على مادة الرودوبسين، وهي صبغة بصرية تعتمد على فيتامين أ لتعمل بكفاءة. مور لازورد يدعم بشكل غير مباشر هذه العملية من خلال توفير مضادات الأكسدة التي تحمي الخلايا المسؤولة عن تجديد الرودوبسين، بالإضافة إلى توفير فيتامينات محددة ضرورية للتخليق السليم لهذه الصبغة. هذا يعني أنك ستحتاج وقتاً أقل للتكيف مع الظلام، وستشعر بوهج أقل إزعاجاً من أضواء الشوارع أو مصابيح السيارات عند القيادة في المساء، مما يزيد من سلامتك وراحتك البصرية في ظروف الإضاءة المنخفضة.
  • مكافحة الجفاف والإجهاد الناتج عن الشاشات: التركيز الشديد أمام الشاشات يقلل من معدل الرمش، مما يؤدي إلى جفاف سطح العين وتبخر الدموع بسرعة. مور لازورد يعمل على معالجة هذا الأمر من جذوره عبر تزويد الجسم بالأحماض الدهنية أوميغا 3 (EPA وDHA) التي تساهم في تحسين نوعية الإفرازات الدهنية في الجفون، والتي بدورها تساعد في تثبيت الطبقة المائية للدموع. هذا الاستقرار يقلل من التهيج والحرقة والشعور بالرمل في العين، مما يسمح لك بالبقاء منتجاً ومرتاحاً حتى بعد ساعات طويلة من العمل الرقمي المكثف.
  • دعم مرونة الأوعية الدموية وصحة الشبكية: تعتمد شبكية العين على إمداد دموي دقيق ومستمر لتزويدها بالأكسجين والمغذيات الضرورية لعملها المعقد. المكونات النباتية الغنية بالأنثوسيانين في مور لازورد، مثل مستخلص التوت البري، تعمل على تقوية جدران الشعيرات الدموية الدقيقة (الأوعية المجهرية)، مما يحسن من كفاءة نقل الأكسجين ويقلل من تسرب السوائل غير المرغوب فيه. هذا الدعم الشرياني يعني أن خلايا الشبكية تعمل بكامل طاقتها، مما يقلل من الضبابية العابرة ويحافظ على حيوية الأنسجة العصبية البصرية على المدى الطويل.
  • توفير الحماية الشاملة ضد الإجهاد التأكسدي المزمن: الإجهاد التأكسدي هو نتيجة طبيعية للتعرض للأشعة فوق البنفسجية، والضوء الأزرق، والتلوث البيئي، وهو المساهم الرئيسي في شيخوخة العين. مور لازورد غني بمضادات الأكسدة واسعة الطيف (مثل فيتامين C وE والسيلينيوم) التي تعمل بتناغم لتنظيف الجسم من الجذور الحرة الضارة. هذا لا يقتصر فقط على حماية الشبكية، بل يمتد ليشمل عدسة العين، مما يساعد في الحفاظ على شفافيتها ويقلل من العوامل التي قد تؤدي إلى تعكر الرؤية بمرور الزمن.
  • دعم وظائف الدماغ المرتبطة بالرؤية: الرؤية ليست مجرد وظيفة للعينين؛ بل هي عملية معقدة تتم معالجتها في الدماغ، خاصة في القشرة البصرية. تركيبة مور لازورد، بفضل محتواها من أوميغا 3 (DHA)، تدعم سلامة الأغشية الدهنية للخلايا العصبية في الدماغ والعصب البصري. هذا الدعم العصبي يحسن سرعة معالجة المعلومات البصرية، مما يعني أن استجابتك البصرية تصبح أسرع وأكثر دقة، ويقل الشعور بالتشتت أو بطء معالجة ما تراه العين.

لمن صُمم مور لازورد تحديداً؟ التركيز على الفئة العمرية 30+

تم تصميم "مور لازورد" خصيصاً ليناسب احتياجات البالغين الذين تجاوزوا الثلاثين من العمر، وهي المرحلة التي تبدأ فيها الآثار التراكمية للإجهاد البصري الحديث بالظهور بشكل ملموس. إذا كنت تقضي معظم يومك في بيئة مكتبية، أو كنت منخرطاً بعمق في إدارة الأعمال عبر الإنترنت، أو حتى كنت من محبي القراءة واستخدام الأجهزة اللوحية، فإن عينيك تستحقان دعماً احترافياً. هذه الفئة العمرية غالباً ما تكون في ذروة مسيرتها المهنية، وأي تراجع في التركيز أو وضوح الرؤية يمكن أن يؤثر سلباً على إنتاجيتها وثقتها العامة.

نحن نعلم أن الأشخاص في هذه المرحلة العمرية لا يبحثون عن حلول سريعة ومؤقتة؛ بل يفضلون الاستثمار في صحة طويلة الأمد، ولهذا تم تصميم مور لازورد ليكون حلاً وقائياً وعلاجياً جزئياً لملء الفجوات الغذائية التي لا يمكن تغطيتها بالنظام الغذائي وحده. إنه مثالي لمن لاحظ انخفاضاً طفيفاً في قدرته على التمييز بين الظلال الدقيقة، أو لمن يعانون من إجهاد مزمن في العينين يمتد إلى الصداع. هذا المنتج موجه لمن يدركون أن صحة العينين هي استثمار في جودة الحياة العامة والقدرة على الاستمتاع بالهوايات والأنشطة البصرية المستقبلية.

بالإضافة إلى العاملين على الشاشات، يستفيد منه أيضاً الأفراد الذين يعانون من حساسية للضوء أو الذين يقضون وقتاً طويلاً في ظروف إضاءة صعبة، مثل السائقين لمسافات طويلة أو أولئك الذين يعملون في بيئات ذات إضاءة فلورسنت قوية. يجب أن نؤكد هنا أن هذا المنتج مصمم لتعزيز الصحة البصرية العامة وليس لعلاج أمراض العيون التي تتطلب تدخلاً طبياً متخصصاً، ولذلك نوصي دائماً باستشارة طبيب العيون في حال وجود أي حالة مرضية محددة. التركيز الأساسي يبقى على الدعم الغذائي الاستباقي والوقاية من التدهور المرتبط بالنمط الحياتي المعاصر.

إرشادات الاستخدام الصحيحة لضمان أقصى استفادة من مور لازورد

لتحقيق أقصى قدر من الفعالية والحصول على الدعم المستمر الذي صُمم من أجله "مور لازورد"، يجب الالتزام بجرعة محددة وثابتة يومياً، مع الأخذ في الاعتبار أن المكونات النشطة تحتاج إلى وقت لتراكم مستوياتها المثلى داخل الأنسجة البصرية. الطريقة الموصى بها هي تناول الجرعة اليومية المحددة (يرجى مراجعة الملصق لتحديد العدد الدقيق للكبسولات) مرة واحدة يومياً، ويفضل أن يكون ذلك مع وجبة رئيسية تحتوي على دهون، مثل وجبة الغداء أو العشاء. هذا الإجراء ضروري جداً لأن بعض المكونات الرئيسية، مثل اللوتين والزياكسانثين وأحماض أوميغا 3، هي مركبات قابلة للذوبان في الدهون، مما يعني أن امتصاصها البيولوجي يكون أعلى بكثير عند تناولها مع مصدر للدهون الصحية.

من المهم جداً الحفاظ على الاتساق في تناول المنتج، فالاستفادة القصوى لا تأتي من الاستخدام المتقطع أو "عند اللزوم"، بل من التغذية اليومية المستمرة التي تحافظ على مستويات عالية من مضادات الأكسدة في شبكية العين. نتوقع أن يبدأ المستخدمون بالشعور ببعض التحسن الطفيف في الراحة البصرية خلال الأسابيع الأربعة الأولى من الاستخدام المنتظم. ومع ذلك، فإن البناء الحقيقي للحماية الوقائية وتراكم الصبغات البقعية يتطلب التزاماً مستمراً لمدة ثلاثة أشهر على الأقل للحصول على النتائج الأكثر وضوحاً واستدامة في حدة الرؤية والتكيف مع الضوء. تجنبوا مضاعفة الجرعة اعتقاداً منكم أن ذلك سيسرع النتائج؛ فالتراكم الصحي يحتاج إلى وقته الطبيعي.

لتحسين التجربة العامة، ننصح بدمج استخدام "مور لازورد" مع عادات بصرية صحية أخرى؛ على سبيل المثال، تذكروا قاعدة 20-20-20 عند العمل على الشاشات: كل 20 دقيقة، انظروا إلى شيء يبعد 20 قدماً (حوالي 6 أمتار) لمدة 20 ثانية لتمكين عضلات العين من الاسترخاء. هذا التكامل بين الدعم الغذائي الداخلي (مور لازورد) والراحة البصرية الخارجية يضمن بيئة مثالية لعينيك للتعافي والتألق. وتذكروا دائماً، يجب حفظ المنتج في مكان بارد وجاف بعيداً عن أشعة الشمس المباشرة للحفاظ على فعالية المكونات الحساسة للحرارة والضوء.

ما هي النتائج المتوقعة ومتى يمكن ملاحظتها

عند الالتزام بالاستخدام اليومي لـ "مور لازورد"، يمكن للمستخدمين الذين تتراوح أعمارهم بين 30 وما فوق أن يتوقعوا مجموعة من التحسينات الملموسة التي تساهم في تحسين نوعية حياتهم البصرية. في المرحلة الأولى، التي قد تمتد من الشهر الأول إلى الشهر الثاني، يلاحظ غالبية المستخدمين انخفاضاً ملحوظاً في أعراض الإجهاد البصري اليومي، مثل الشعور بالحرقة أو التعب السريع عند القراءة المطولة أو استخدام الأجهزة الرقمية. هذا التحسن الأولي غالباً ما يرتبط بتحسين الترطيب الداخلي ودعم الدورة الدموية المحيطة بالعين، مما يوفر راحة فورية وملموسة تحتاجها العين بعد يوم شاق.

بعد ثلاثة إلى أربعة أشهر من الاستخدام المتواصل، تبدأ النتائج الأكثر عمقاً بالظهور، وهي مرتبطة بشكل أساسي بتقوية البقعة الصفراء وزيادة كثافة الصبغة البقعية بفضل اللوتين والزياكسانثين. في هذه المرحلة، قد يلاحظ المستخدمون تحسناً في دقة التفاصيل، وزيادة في وضوح الرؤية المركزية، والأهم من ذلك، تحسناً في القدرة على تحمل الإضاءة الساطعة والوهج. هذا هو المؤشر على أن الدروع الوقائية الداخلية للعين قد تم بناؤها بنجاح لمواجهة الضرر البيئي المستمر. هذه التحسينات ليست جذرية لتحل محل النظارات الطبية، ولكنها تهدف إلى الحفاظ على الوضوح الموجود وتأخير التدهور المرتبط بالعمر بشكل فعال.

بشكل عام، لا ينبغي أن يتوقع المستخدمون رؤية "20/20" إذا كانت رؤيتهم حالياً أسوأ من ذلك بسبب عوامل انكسارية مزمنة، فـ "مور لازورد" هو مكمل غذائي وليس علاجاً جراحياً أو وصفة طبية لتصحيح الأخطاء البصرية الأساسية. الهدف الحقيقي هو الحفاظ على صحة الأنسجة العصبية والشبكية، وضمان أقصى قدر من الوظيفة البصرية المتاحة لك في سنك. الاستمرارية هي المفتاح، حيث أن التوقف عن استخدامه قد يؤدي إلى تضاؤل مستويات هذه المغذيات بمرور الوقت، مما يعيد العين تدريجياً إلى حالتها السابقة من التعرض للإجهاد التأكسدي. استمرار الاستخدام يضمن لك الحفاظ على "رؤية أكثر حيوية وراحة" لسنوات قادمة.

استثمر في رؤيتك اليوم

لا تدع الإجهاد البصري يسيطر على جودة حياتك. "مور لازورد" متاح الآن بسعر حصري.

السعر: 399 ILS

خدمة العملاء والدعم

نحن هنا لمساعدتك في كل خطوة. فريق دعمنا يتحدث اللغة العربية بطلاقة لضمان فهمك الكامل للمنتج واستخدامه.

  • ساعات العمل للدعم (CC Schedule): من 9 صباحاً حتى 10 مساءً بالتوقيت المحلي.
  • لغة الدعم: اللغة العربية هي لغتنا الأساسية لخدمتكم.

ملاحظة هامة: نظراً لتركيزنا على تقديم أفضل خدمة للعملاء المؤهلين الذين يبحثون عن دعم حقيقي لصحة العين، يرجى العلم بأننا لا نقدم خدماتنا للمناطق المحظورة مثل غزة.